في مدح صاحب الزمان
سرى البرق من نجد فجدّد تذكاري عهوداً بحزوى والعذيب وذي قار وهيّج من أشواقنا كل كامن وأجج في أحشائنا لاهب النار ألا يا لُيَيْلات الغوير
سرى البرق من نجد فجدّد تذكاري عهوداً بحزوى والعذيب وذي قار وهيّج من أشواقنا كل كامن وأجج في أحشائنا لاهب النار ألا يا لُيَيْلات الغوير
العرفان العملي نيتج للسالك غناء عن الناس في طبعه و قلبه و يري كل النعم منه سبحانه و ينصرف توجهه من خلقه الي خالق النعم،
۱۴۳۸ هـ ق © جميع الحقوق المادية والمعنوية لهذا الموقع محفوظة مرکز البحوث التوحید
إن نشر واستخدام محتويات هذا الموقع مع تضمين المصدر غير مقيد.