صفة العارف
قال أبوعلي سينا: «العارف لا يعنيه التجسس و التحسس،و لا يستهويه الغضب عند مشاهدة المنكر كما تعتريه الرحمة، فانه مستبصر بسرالله في القدر و أما
قال أبوعلي سينا: «العارف لا يعنيه التجسس و التحسس،و لا يستهويه الغضب عند مشاهدة المنكر كما تعتريه الرحمة، فانه مستبصر بسرالله في القدر و أما
قال أحدهم ان الهدف هو معرفة النفس بتدريج المراتب أي بالخروج من عالم المادة و الحسيات الي عالم المثال و منه الي عالم الشهود و
اعلم أن للسالک من العرفاء و الاولیاء أسفار أربعة: أحدها: السفر من الخلق الی الحق و ثانیها: السفر بالحق الی الحق و ثالثها: یقابل الأول
۱۴۳۸ هـ ق © جميع الحقوق المادية والمعنوية لهذا الموقع محفوظة مرکز البحوث التوحید
إن نشر واستخدام محتويات هذا الموقع مع تضمين المصدر غير مقيد.