الاستدراج والاختبار
قال علي (علیه السلام): رب منعم عليه مستدرج بالنعمي، و رب مبتلي مصنوع له بالبلوي و من وسع عليه فلم ير ذلك استدراجا فقد أمن
قال علي (علیه السلام): رب منعم عليه مستدرج بالنعمي، و رب مبتلي مصنوع له بالبلوي و من وسع عليه فلم ير ذلك استدراجا فقد أمن
فی الجزء الثالث من خلاصة الاسرار لبحار الانوار لاحمد الحکیم عن عمربن یزید، قال: قلت لأبی عبدالله علیه السلام انی سالت الله عزوجل ان یرزقنی
«اللهم أنت حدرتني ماء مهينا من صلب متضائق العظام، حرج المسالك الي رحم ضيقة سترتها بالحجب تصرفني حالا عن حال، حتي انتهيت بي الي تمام
قال فی معراج السعادة ما معناه بالعربیة: ان تحصیل الشکر للسالک یتطلب أمورا: الأول: التفکر المستدل فی نعم الله الظاهرة و الباطنة و فی صنع
و قال فی باب الغربة: العارف فی شاهده غریب، و مصحوبة فی شاهده غریب، و موجوده فیما یحمله علم، او یظهره وجد، او یقوم به
قال الصادق (علیه السلام): الحزن من شعار العارفین لکثرة واردات الغیب علی أسرارهم و طول مباهاتم تحت سرالکبریاء و المحزون ظاهره قبض و باطنه بسط،
۱۴۳۸ هـ ق © جميع الحقوق المادية والمعنوية لهذا الموقع محفوظة مرکز البحوث التوحید
إن نشر واستخدام محتويات هذا الموقع مع تضمين المصدر غير مقيد.