Category: القصائد و الأشعار

أبيات أبوذيّة

  يـبـن من واهبه الباري وزاره الـيـودك تـنمسح عنه وزاره يـفوز الذي قصد كبرك وزاره و إلـه صك الشفاعه من الزجيه @@@@@@@@@@@ الوجودك يالرضه من

أحباي أنتم

1- هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوی سهل فما اختاره مضنی به وله عقل 2- وعش خالیا فالحب راحته عنا و أوله سقم و آخره

مناجاة من امام السجاد(عليه السلام)

«الا أیها المأمول فی کل حاجة شکوت الیك الضر فارحم شکایتی ألا یا رجائی أنت کاشف کربتی فهب لی ذنوبی کلها واقض حاجتی و ان

في مدح صاحب الزمان

سرى البرق من نجد فجدّد تذكاري عهوداً بحزوى والعذيب وذي قار وهيّج من أشواقنا كل كامن وأجج في أحشائنا لاهب النار ألا يا لُيَيْلات الغوير

یا مَن یَری ما فی الضَمیرِ و یَسمَع

یا مَن یَری ما فی الضَمیرِ و یَسمَع * انت المُعِدُّ لِکُلِّ ما یُتَوَقَّع یا مَن یُرجی فی الشَدائدِ کُلِّها * یا من اِلَیه المُشتکی